من قال إن الإنسان يحيا حاضره فقط؟
أليس الحاضر من الماضي؟
أليس التذكر كما النسيان فطرة في الإنسان؟
هل يوجد إنسان خارج الزمان؟!
هل يجد الإنسان بدًّا من الحنين إلى الماضي واسترجاع الذكريات؟
في هذا العمل يسترجع الشاعر الكبير علي الجارم ذكريات الحضارة الإسلامية الأندلسية فوق أرضية تاريخية روائية، حيث ينسج الجارم من الأندلس، ذلك الفردوس المفقود، خيوط روايته زمانًا ومكانًا أحداثًا وأشخاصًا، وقد جاءت الرواية لتروي لنا حياة الشاعر ابن زيدون في الأراضي الأندلسية، والذي قدرت له الأقدار أن يكون خطيبًا لـ«ولادة بن المستكفي»، وأن يعمل وزيرًا وكاتبًا لابن جهور، ولكن الرياح تجري بما لا تشتهي السفن، فبعد أن كان ابن زيدون فتى الأندلس المدلل، المقرب من القصر، دارت عليه دوائر الحاقدين والحاسدين، فبدءوا يكيدون له المؤمرات والدسائس، فانهالت عليه المشكلات من كل جانب، ويروي الجارم هذه الرواية بأسلوب فني متميز، ولغة بديعة تدل على إمساكه بناصية اللغة وتطويعه لها. علي الجارم مصطفى أمين - ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ البلاغة الواضحة ودليل البلاغة الواضحة ❝ ❞ النحو الواضح في قواعد اللغة العربية ❝ ❞ البلاغة الواضحة: البيان والمعاني والبديع ❝ ❞ سيدة القصور ❝ ❞ مرح الوليد ❝ ❞ خاتمة المطاف ❝ ❞ هاتف من الأندلس ❝ ❞ ع الماشى ❝ ❞ الشاعر الطموح ❝ الناشرين : ❞ دار المعارف ❝ ❞ مؤسسة هنداوي للتعليم والثقافة ❝ ❱ من كتب الروايات والقصص - مكتبة القصص والروايات والمجلّات.
شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:
وصف الكتاب : من قال إن الإنسان يحيا حاضره فقط؟
أليس الحاضر من الماضي؟
أليس التذكر كما النسيان فطرة في الإنسان؟
هل يوجد إنسان خارج الزمان؟!
هل يجد الإنسان بدًّا من الحنين إلى الماضي واسترجاع الذكريات؟
في هذا العمل يسترجع الشاعر الكبير علي الجارم ذكريات الحضارة الإسلامية الأندلسية فوق أرضية تاريخية روائية، حيث ينسج الجارم من الأندلس، ذلك الفردوس المفقود، خيوط روايته زمانًا ومكانًا أحداثًا وأشخاصًا، وقد جاءت الرواية لتروي لنا حياة الشاعر ابن زيدون في الأراضي الأندلسية، والذي قدرت له الأقدار أن يكون خطيبًا لـ«ولادة بن المستكفي»، وأن يعمل وزيرًا وكاتبًا لابن جهور، ولكن الرياح تجري بما لا تشتهي السفن، فبعد أن كان ابن زيدون فتى الأندلس المدلل، المقرب من القصر، دارت عليه دوائر الحاقدين والحاسدين، فبدءوا يكيدون له المؤمرات والدسائس، فانهالت عليه المشكلات من كل جانب، ويروي الجارم هذه الرواية بأسلوب فني متميز، ولغة بديعة تدل على إمساكه بناصية اللغة وتطويعه لها. للكاتب/المؤلف : علي الجارم مصطفى أمين . دار النشر : مؤسسة هنداوي للتعليم والثقافة . سنة النشر : 2012م / 1433هـ . عدد مرات التحميل : 7627 مرّة / مرات. تم اضافته في : الثلاثاء , 12 مارس 2019م. حجم الكتاب عند التحميل : 6.4 ميجا بايت .
تعليقات ومناقشات حول الكتاب:
ولتسجيل ملاحظاتك ورأيك حول الكتاب يمكنك المشاركه في التعليقات من هنا:
مهلاً ! قبل تحميل الكتاب .. يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf يمكن تحميلة من هنا 'تحميل البرنامج'
نوع الكتاب : pdf. اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:
علي الجارم مصطفى أمين Ali Aljarm Mustafa Amin
❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ البلاغة الواضحة ودليل البلاغة الواضحة ❝ ❞ النحو الواضح في قواعد اللغة العربية ❝ ❞ البلاغة الواضحة: البيان والمعاني والبديع ❝ ❞ سيدة القصور ❝ ❞ مرح الوليد ❝ ❞ خاتمة المطاف ❝ ❞ هاتف من الأندلس ❝ ❞ ع الماشى ❝ ❞ الشاعر الطموح ❝ الناشرين : ❞ دار المعارف ❝ ❞ مؤسسة هنداوي للتعليم والثقافة ❝ ❱.